جريدة الغد الاشتراكي العدد ٤١

لقراء الأعزاء ، تصفحوا جريدتكم ( الغد الاشتراكي ) في عددها ( ٤١)
لقراءة الجريدة، يرجى النقر على الرابط التالية :
الجانب الأبرز في هذا العدد هو تغطيته لمعظم الاحتجاجات الجماهيرية الواسعة والنشاطات التي أقيمت من قبل دعاة الحرية والمساواة بالضد من المساعي الرجعية في البرلمان العراقي والرامية الى تعديل قانون الأحوال الشخصية المرقم ١٨٨ لسنة ١٩٥٩ النافذ ، حيث فتحت الجريدة ملفا خاصا بهذا المسألة المهمة والحساسة التي تمس كيان المجتمع برمته، وبالأخص حقوق المرأة والطفل، ليس في الوقت الراهن فحسب ، بل وفي حال تمريره، سيمس مستقبل الأجيال القادمة.
وهناك تغطية للقضايا والمواضيع السياسية والاجتماعية والاقتصادية الحالية في العراق والمنطقة وعلى صعيد العالم وطرح الآراء حولها وتوضيحها من وجهة نظر الماركسية ووفقا لأهداف و مصالح الطبقة العاملة والكادحة وأهداف وآمال وتطلعات المرأة المناضلة من أجل حريتها ومساواتها، وكذلك الشباب الثائر ضد هذه الأوضاع المزرية والجماهير المحرومة من مجمل متطلبات الحياة ومن أبسط أنواع الخدمات . بالإضافة الى أبوبها الثابتة ( صفحة المرأة ، الصفحة العمالية والصفحة الأدبية )، راسلوها، ادعموها مادياٌ، أوصلوها الى كل انسان حر تواق للحرية وحياة تليق بالإنسان.
الغد الاشتراکي العدد ٤١ آب ٢٠٢٤

عن Albadeel Alsheoi

اضف رد

لن يتم نشر البريد الإلكتروني . الحقول المطلوبة مشار لها بـ *

*

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.

x

‎قد يُعجبك أيضاً

ما يجري داخل السجون ومراكز الاحتجاز للنساء بالعراق

اسيل سامي وسط تفاقم واشتداد ازمة النظام السياسي وتياراته الاسلامية المتسلطة على رقاب المواطنين والمتصارعة ...

النظام الايراني يواصل قتيل النساء

أصيبت امراة إيرانية، تُدعى أريزو بدري (31 عاماً)، بشلل نصفي بعد رميها برصاص الشرطة الإيرانية، ...

نتنياهو يدخل التأريخ، ولكن كمجرم حرب!

(الرأسمالي الذي يصنع التابوت، يبتهج لانتشار الطاعون – ماركس) (الحرب ليست ظاهرة مُستقلة، ولكنها امتداد ...

رشيد الحسيني والتهديد بالقتل

جلال الصباغ لا تختلف خطابات رجال الدين كثيرا، فجميعهم يمثلون التيار الرجعي المتخلف، المعادي لكل ...

هيمنة قوى الإسلام السياسي ورأس المال الرمزي

طارق فتحي ((الهيمنة هي شكل من أشكال السيطرة المبنيّة على الجمع بين القوة والقبول اللذان ...